موقع "قعدة هوانم" موقع إخباري لايت مهتم باللايف استايل الخاص بالسيدات والرجال، وهدفنا الأساسي من إنشاء الموقع أنه يكون ملجأ دافي وخفيف للمتابعين بعد يوم عمل شاق وأن نستطيع رسم البسمة على وجوهكم لنتمكن من الاستمرار في مطحنة الحياة بصدر رحب قدر المستطاع. ويشمل الموقع خمس أقسام رئيسية: "قسم للمرأة وقسم للرجل وقسم خاص بالأخبار وقسم خاص بالأخبار الفنية وقسم خاص بالأخبار التكنولوجية لأحدث الأجهزة في السوق"
أثار مسلسل “نعمة الأفوكاتو” للفنانة مي عمر والفنان أحمد زاهر والفنان كمال أبو رية والفنانة أروى جودة، جدلاً واسعاً بعد انتهاء حلقاته، فبين مؤيد ومعارض ودع الجمهور العمل.
وبغض النظر عن الآراء المُختلفة حول نهاية العمل وأداء بطلته الفنانة مي عمر، إلا أن هناك العديد من المخلفات التي ارتكبتها “نعمة” على الرغم من افتخارها دائما بأنها أفضل محامية في مصر، مما جعل بعض رواد السوشيال ميديا، يصفون العمل بأن “باب النجار مخلع”.
ومن أبرز تلك المخالفات:
التسترعلىمجرم:
على الرغم من معرفة بطلة العمل بالجريمة التي ارتكبها زوجها وزوجته الجديدة “صلاح وسارة” في حقها، إلا أن ذهبت ودافعت عنهما وتمكنت من إخراجهما من السجن لتبدأ رحلة الانتقام، دون أن تلجأ للقانون الذي تؤمن به وتسعى لتطبيقه، ضاربة بفكرة أنها بتلك الطريقة ساهمت بشكلاً ما بالتستر على مجرمين عرض الحائط.
التزوير والتدليس:
في بداية الحلقات عندما جنت “نعمة” مبلغ ١٠ مليون جنية أتعاب عن قضية “ياسين الألفي”، لجأت للخداع والتزوير لإعطاء زوجها ٨ مليون جنية، حيث جعلت أستاذها “خالد الأشقر” يبلغ زوجها بأنه كسب قضية الوقف التي رفعها أجداده منذ سنوات طويلة، حتى لا يشعر بأنها تفضلت عليه بذلك المبلغ.
ورغم النوايا الطيبة للبطلة، إلا أن ذلك يُعد نوع من أنواع التزوير والتدليس الذي يتنافى مع روح القانون الذي تعمل لصالحه البطلة.
التحريضعلىالقتل:
رغم النهاية السعيدة التي يتغنى بها متابعي العمل وعلى الرغم أيضاً من الأفعال الشيطانية التي ارتكبتها شخصية “سارة” في العمل إلا أن ذلك لا ينفي أن “نعمة” حرضت صلاح على قتل شخصية “سارة” بعد أن اتفقت مع “ياسين” على إقناع “سارة” بحبه لها وإخبار “صلاح” بوجود “سارة” برفقة “ياسين”، ودفاع “نعمة” في نهاية العمل عن “سارة” ومطالبة القاضي بالقصاص من “صلاح” لقتلها لا يبرر تحريضها لقتلها.
تعريضحياةالمواطنينللخطر:
على الرغم من أن قيادة السيارة بأقدام حافية لا يُعد مخالفة قانونية، إلا أنه يُعرض حياة المواطنين للخطر، حيث أوصى نادي السيارات الألماني بوجوب عدم القيادة بدون حذاء، حيث أنه يُضعف من قدرة السائق على التحكم في السيارة وخاصة نظام الكبح مما قد ينتج عنه العديد من الحوادث.